Your recent searches will show up here
min al-samāʾ
Aḥmad Zakī Abū Shādīمن السماء
نت على فرع غصنها المياد؟
صاح! هذي قبورنا تملأ الرح
ب، فأين القبور من عهد عاد؟
خفف الوطء! ما أظن أديم ال
أرض إلا من هذه الأجساد!
وقبيح بنا، وإن قدم العه
د هوان الآباء والأجداد
فالجانب العاطفي في هذه التجربة الشعرية الرائعة هو ألم المعري من الحياة، كما كان يألم شوبنهاور ، واشتهاؤه زوالها وقد أن من الألم:
تعب كلها الحياة فما أع
جب إلا من راغب في ازدياد!
Unknown page
Enter a page number between 1 - 380