لا أشك في ذلك، ولكني ما زلت أخاف أمي التي لم تمت.
الرسول :
ومن هذه المرأة التي تثير في نفسك هذا الهلع؟
أويديپوس :
هي ميروبا التي كان يعايشها بوليبيوس أيها الشيخ.
الرسول :
وماذا يخيفك منها؟
أويديپوس :
وحي من الآلهة وحي خطير أيها الغريب.
الرسول :
Unknown page