النار، وسرقتها، ولففتها في نخاع ساق شمر جاف. فأثبتت النار
أنها معلم للبشر في كل فن، وموردهم العظيم.
هذا هو الذنب الذي أدفع ثمنه الآن كاملا،
عاريا أمام الرياح والسماء، مقيدا ومصلوبا.
آه! من هناك؟
أي صوت، وأي نسيم عطر
يهب إلى جانبي، حيث لا يمكنني أن أراه؟
أمن عند إله، أو إنسان، أو نصف إله؟
أتيت إلى هذه القمة القائمة في طرف العالم
لتبصر عذابي، أو لأي شيء؟
Unknown page