Masirat Masrah Fi Misr
مسيرة المسرح في مصر ١٩٠٠–١٩٣٥ : فرق المسرح الغنائي
Genres
وبخلاف المسرحيات الجديدة والعروض الخيرية، أعادت الفرقة على مسرح حديقة الأزبكية منذ مايو وحتى نهاية الموسم مجموعة من مسرحياتها القديمة والسابقة، منها: «تليماك»، «عظة الملوك»، «اليتيمتين»، «مغائر الجن»، «القضاء والقدر»، «هدى»، «ألا مود»، «أنجومار»، «القضية المشهورة»، «اليد السوداء»، «الناصر»، «الشيخ متلوف»، «غانية الأندلس»، «عائدة»، «مصرع الزباء»، «أنس الجليس»، «هملت»، «ضحية الغواية»، «الراهب المتنكر»، «أبو الحسن المغفل»، «الكابورال سيمون»، «الأمير سليم»، «القضاء والقدر».
139
موسم 1921-1922
لم تبدأ فرقة عكاشة موسمها هذا كبداية أي موسم سابق، حيث إنها لم تتوقف لتفصل بين الموسمين، بل ظلت تعمل باستمرار. وفي هذا الموسم، ومن الناحية الإدارية والتنظيمية، كانت تقدم حفلات نهارية بمسرحها بالأزبكية يومي الجمعة والأحد، ولكنها أوقفت هذه الحفلات في شهر رمضان، واكتفت بالحفلات المسائية فقط.
140
كما زودت الفرقة مسرحها بعشرين مروحة كهربائية من أجل راحة الجمهور.
141
أما من الناحية الفنية فقد قدمت الفرقة في هذا الموسم ثماني مسرحيات جديدة؛ الأولى: «أبطال المنصورة»، تأليف إبراهيم رمزي، وبدأ تمثيلها في أواخر أكتوبر 1921.
142
ومسرحية «آه يا حرامي» اقتبسها عباس علام من رواية
Unknown page