والأعوام ثم ختم الكلام في هذا المقام بأعظم ختام ولله الملك العلام الحمد على التمام والشكر على الأنعام وعلى رسوله أفضل الصلاة والسلام وآله السادة الكرام وأصحابه السادة الأعلام ما فاح مسك الختام بهذا المقام.
1 / 217
مقدمة الناشر
مقدمة المترجم
الباب الأول في سبب تسمية الكتاب
الباب الثاني في ذكر العالم الرابد والعفريت المشقق الحوافر
الباب الثالث في ذكر الثعلبين المدعو أحدهما بالرئيس والآخر بالعادل