وقال آخر في وصفها: «هي السقم الذي لا برء منه، والبرء الذي لا سقم معه، أسهل من الماء وأبعد من السماء.»
فرعاء تسحب من قيام شعرها
وتغيب فيه وهو ليل أسخم
فكأنها فيه نهار مشرق
وكأنه ليل عليها مظلم
وقال آخر:
غراء مبسام كأن حديثها
در تحدر نظمه منشور
وقال النابغة الذبياني يصف المتجردة زوج النعمان بن المنذر ملك الحيرة بقصيدة طويلة منها:
في إثر غانية رمتك بسهمها
Unknown page