157

Maqsad Cali

المقصد العلي في زوائد أبي يعلى الموصلي

Investigator

سيد كسروي حسن

Publisher

دار الكتب العلمية

Publisher Location

بيروت

Genres

Hadith
كِتَابُ الْجَنَائِزِ بَابٌ تَلْقِينِ الْمَيِّتِ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ٤٢٥ - حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، حَدَّثَنَا زَائِدَةُ بْنُ أَبِي الرِّقَادِ، حَدَّثَنِي زِيَادٌ النُّمَيْرِيُّ، عَنْ أَنَسٍ: أَنَّ أَبَا بَكْرٍ دَخَلَ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ وَهُوَ كَئِيبٌ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ ﷺ: «مَا لِي أَرَاكَ كَئِيبًا»؟ قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ كُنْتُ عِنْدَ ابْنِ عَمٍّ لِي الْبَارِحَةَ فُلانٍ وَهُوَ يَكِيدُ بِنَفْسِهِ. قَالَ: «فَهَلا لَقَّنْتَهُ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ» . قَالَ: قَدْ فَعَلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: «فَقَالَهَا»؟ قَالَ: نَعَمْ. قَالَ: «وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ» . قَالَ أَبُو بَكْرٍ: يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ هِيَ للأَحْيَاءِ؟ قَالَ: «هِيَ أَهْدَمُ لِذُنُوبِهِمْ. هِيَ أَهْدَمُ لِذُنُوبِهِمْ» . ٤٢٦ - حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ، حَدَّثَنَا عَفَّانُ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، أَخْبَرَنَا ثَابِتٌ، عَنْ أَنَسٍ:

1 / 185