============================================================
تن بار العب ترق اده زفرات اتر لوهلت اما القهسار فيصبيه كره(1) والايل مرتقب الصبح عل ياتى ى بارة ن درة اخقست نواده بر ف قى باوات فدنوت منه فقلت : أبو مالك قال: نم قلت : ما بلغ بك ما ارى 2 /8 قال : حبى سعاد ابنة الهندام العذرى(1) فشكوت يوما الى ابن كم لى ما أجد من حبها فاحلنى الى هذا الوادى منذ بضع عشرة نه باتبى كل بوم بفبرها وبلوتى حفظه الله هفلت له : هانى أمير الى أهلها فاخبرهم بما رأيت ، فقال : أنت وذاك، فانصرفت فصرت الى أهل الجارية فأخبرتهم بصا رأبت من حاله فرةواله وزوجوء بعضرتى، فرجمت اليه عامدا لأفرج عته، فلما اخبرت الخبر حدد النظر الى ثم تأوه تأوها شديدا أبلغ من لقلبى وأنش ول ان اذ حشرجت تى ونازما فراق دنا وناداها مناييا ثم زفر زفرة فمات فدنته فى موضعه ثم انصرفت فأعلمتهم الخبر فاقامت الجارية بعده ثلاثا لا تلعم اللمام ثم ماثت 1 ف اللارع والاسواق "فيضنيه تذكره 6 14 معارء العث ساقن سمان اذ
Page 294