============================================================
اارت بان التوم تو مان نم بوب ولكن وعد منك م زور راعى الااو ترحلوا وقد لاح متوق من الصبح و ن ا اه باات اشر كن تاد قا ابادهم فلما ان ونهم واما بنال السيف تارا فيزار ات احتق ااتلل كاش ماينا وتصديق لاكان يوت اذا كان ما لايد بنهه ن الامر انن الفن اه والفر مى ان ان تد لن مخرجا وان ترحبا صرا بما هت اه قا لاخه ا اعيا مل فت اق زاقرا والامر كتر فارناعتا ثم قاز اقل عليك الابر ااخطب ار
ان دون من كت اتو ثلات شخرص كاعبان وق لا اجزنا ساحة المى قلن لى الم تتق الأعبداء والليل مقر ان اهذا داين الرهر ادرا اما نره وى او شتى او تنه وهذه القصيدة هى الغاية فى حسنها وهى طوملة وقد اقتصرت على ما راق لمى منها غير مدع أنه الأجود وبروى أن عمر بن آبى ربيمة (1) أتى الى عبد الله بن عباس رضى الله عنهما واتشده هذه القصيدة وعنده نافع بن الأررق وغيره، فلما انصرف قال له نافع : يا بن عباس، نضرب اليك اكباد الابل فى طلب الحديث والفقه ويأتيك مترف من مقركى قريش فينشدك : 1) ذا الخبر 23ج 1 اغانى
Page 256