============================================================
ومثظما حكى اولا فى فراسة السجوز على اطلاع خبره ما حكى عن عبيدة السلمانى(1) قال : كان فى الجاهلية أخوان من بنى كته(4) أحدهما متزوج والآخر عزب هخرج المتزوج فى بمض ما يخرج له الناس وأقام العزب ، هخرجت زوجة اخيه لبعض شانها وهى حاسرة فرآها ، قاذا هن من أحسن التاس وجها وأحن الناس ثغرا ، هلما علمت أنه تد رآها ولت وهالت بمعصا فغطت وجهها فزاده ذله تتة، فعل الشوق على بدنه حتى لم بيق منه الا رأبه، وعيناه تدوران فى رآمه، وقدم الأخ هقال : يا أخى ما الذى أرى بك 9 فاعتل به ، فقال له ابن عم له : ايعث الى الحارث بن كلدة(3)، فانه من أطب العرب فبىء به فلمس عروله فاذا ماكنها ساكن ومتحركها متعرك ، هقال : ما بأخيك الا المشق فقال سبعان الله : تقول هذا الرجل ميت أفقال : مو ذاك، أعندكه شراب افجيء به ودعا بسعطام) فصب فبه وسقاه، فلما انتشى قال ب عل الا ن فن ازرهن ا): عبيدة بن عرو اللمافى المرادى تابى اسلم بالين عند كة وكان عريف قومه ثم تلته وتوفى نة 72ا ه. اراجع الاعلام) والخبر 208 2 مصارع العشاق) ص 142 تزيين الأواق ااو نشذ من عذرة () هو : الحارت بن كلدة التقفى علبيب العرب المشور، من اهل الط رحل الى مار ونعلم الموسيقا ولدقبل الاسلام وبتى ايام الرسول وتوفى حوالى سنة 5. اراجع الاعلام) الط اناء بب نه الدواه فى اللانف او هو اناء شرب ت ال وا منازل الاحباب)
Page 226