Your recent searches will show up here
Al-malik Līr
Ibrāhīm Ramzīالملك لير
يبتدئ خروجه عندما يدق جرس المساء للهجود، ويظل سائرا حتى تصيح الديكة وهو يرمي النواظر بالجهر، والعيون بالحول، والشفاه بالشرم، والقمح بالجرب، ويؤذي خلق الأرض المساكين.
قد مر ويتهولد ثلاثا بالتلال
فقابل الكابوس والتسع العيال
ضاربها فاندحرت وأذعنت
وطلبت منه الرضا فأمنت
قال لها القديس: خلي أرضنا
فوعدت ألا تجيء ها هنا
اذهبي أيتها الساحرة، اذهبي.
كنت :
كيف حال مولاي؟
Unknown page
Enter a page number between 1 - 249