إني أرى الداء عاده
لقد تضاءل قيس
واصفر مثل الجراده!
وليس قيس بملق
إلا إليك قياده
الآن أسعى لقيس
سعيا أخاف فساده
فمل بنا وبقيس
حتى يصيب رشاده (يحملون قيسا ويختفون به وراء شجر البان، وتظهر طلائع الحي من اليسار وعلى رأسها المهدي ومنازل، وكلهم شاكي السلاح)
المهدي :
Unknown page