ألا تتقين الله في قتل عاشق
له كبد حرى عليك تقطع
غريب مشوق مولع بدياركم
وكل غريب الدار بالشوق مولع
فأصبحت مما أوقع الدهر موجعا
وكنت لريب الدهر لا أتضعضع
قنعت بلحظ منك ليلى وإنما
ينال المنى من كان باللحظ يقنع
أبيت بروحاء الطريق كأنني
أخو خبل أوصاله تتقطع
Unknown page