Majmuc Rasail Ibn Taymiyya

============================================================

ن. ب و الاحوال كله يطاية لاهل لطريق 141 (قات) ومن ذلك الصلوات الخس في مواقيتها كما أمر الله ورسوله قان من هؤلاء من لا يصلي ومنهم من يتكلم فى صلاته حتى إنهم بالامس ببد أن اشتكوا علي فى عصر الجمعة جعل أحدهم يقول في صلب الصلاة ياسيدي احمدشىء لله . وهذامع أنه مبطل للصلاة فهو شرك بالله ودعاء لغيره في حال مناجاته التى أمرنا أن تقول فيها (إياك نعبد واياك نستعين) وهذا قد فعل بالامس بحضرة شيخهم فامرقائل ذلك لما أنكر عايه المسلمون بالاستغفار على عادتهم في صنير الذنوب ولم يأمره باعادة الصلاة وكذلك بصيحون فى الصلاة صياحا عظيما وهذا منكر يبطل الصلاة (فقال) هذا يتلب على أحدهم كما يظلب المطاس (فقلت) اليطاس من الله والله يحب العطاس ويكره التثاؤب ولا يملك أحدهم دفعه، وأما هذا انصياح فهو من الشيطان وهو باختياوهم وتكلفهم ويقدرون على دضهه ولقد حدثنى بعض الخييربن بهم بعدالجلس انهم يفطون فى اتصلاة مالا تفله اليهود والنصارى مثل قول أحدهم انا على بطن امرأة الامام وقول الآخر كذا وكذا من الامام ونحو ذلك من الاقوال الخيثة، وأنهم اذا أنكر طيهم المنكو ثرك الصلاة يصلون بالتوبة وانا أعلم أهم متولين (1) شياطين ليسوا منلويين على ذلك كما يغلب الرجل في بعض الاوقات على صيحة أو بكاء في الصلاة أو فيرها ظا أظهروا التزام الكتاب والسنة وجموعهم بالميدان باضواتهم وحركاتهم الشيطانية يظهرون أحوالهم (قلت) له أمذا موافق هكتاب (4) كذا في الاصل ومقتضى الاعراب متولون الا أن يكود حنف من خدم فيء فيه ناصب لقوه متولن

Page 141