Majmuc Rasail Ibn Taymiyya
Genres
============================================================
وجرب مدورب ب ال وترجده كش 13 وأما هذا اللميد(1) فزاد على هؤلاء بفعل كلامهم وعبادهم قفس وجودة لم يجسل ذلك كلاما له بل يقل أن يكون (2) منا كلام له ا يثبت فيرآله وقدعلم بالكتاب والسنة والاجماع وبالعلوم العقلية الضرورية إثيات خيراله تعالى وان كل ما سواه من المخلوقات فانه فير الله تعالى ليس هو الله ولا صفة من صفات الله ولهذا أنكر الله على من صد غيره ولولم يكن هناك غير لما صح الانكار قال تعالى (قل أفغير الله تامروفي أهبد أيها الجاملون) وقال تعالى (قل أغير الله انخذ وليا) وقال تعالى (هل من خالق فير الله يرزقكم من السماء والارض) وقال تعالى (أفقير الله أبتني حكما وهو التي أنزل اليكم الكتاب مفصلا) وكذلك قول القائل وجدت المحبة غير المقصود لانها لا تكون الا من فير لغير وفير مائم مووجدت التوحيد فير المقصود لان التوحيد مايكون الا من عبد لرب هلو أنصف الناس ما رأواعبد آولا معبودا - هو كلام فيه من الكفر والالحادوالتنافض ما لا يخفي فان الكتاب والسنة واجماع المسلمين أتبتت عبة الله لساده المؤمنين ومحبتهم له كقوله تعالى (والذين آمتوا أشد خبا *) وقوله (يحبهم وبحبوته) وقوله (أحب لليكم من الله ورسوله) وقولهران اللهيحب المتقين بحب المحسنين هيحب التوابين ويحب المتطهرن) وكال الني صلى الله عليه وسلم فى الحديث الصحيح وثلاث من كن فيه وجد الحلاوة الاياذ: من كان الله ورصوله أحب اليه مما سواهم ومن كان يحب المرء الايحبه الاقتومن كان يكره أن يرجع فى الكفر بصدا ذأتقده الله منه كما يكره أن ها* كثا في الاصل ان لم يكن حرقا فهو تصغير لاحد : اسم فاعل من لولد وهو ممى الحد : 25 كنا في الاصل فجر تطا وفى سل
Page 113