186

ومعناه: أنه يؤتم به، والشر لا يقتدى بصاحبه. ما أدرى أغاز أم ماز [1] الغور: تهامة وما وراء نجد [2] ، كما تقول: ما أدري أين سلك. في مثل: فهما يتنازعان جلد الظربان، إذا استبا [3] . [73 ظ] فلان منقطع القبال [4] ، إذا لا رأي له. يوم أهلب [5] ؛ إذا كان كثير المطر. الأنين: من مرض، والأليل: من حزن [6] . والشخير: من الحلق، والنخير: من الرأس.

هذا سيف مسقى، وهو أفصح من: مسقي، لأن أسقيت يتضمن معنى إدامة السقي.

ويله وويحه وويبه وويسه، فالويل: من لا وأل [7] ، والويح: من التوحية، والويب: [8] من الحافر الوأب [9] ، ...

Page 211