94

نحن فقدنا أمنا الطيبة العجوز ماما،

والآن حان الوقت كي نعاقر المداما؛

فأنت أدرى بهذا

وأنت تدري لماذا! •••

وأينما ذهبت

لا أمل هناك،

وحيثما وجدت

مصيرك الهلاك

وخير ما تفعله

أن تنزوي في صمت

Unknown page