وتقريره ﷺ أحد أقسام السنّة، إذ السنّة ما أضيف إلى النبيّ ﷺ من قول أو فعل أو تقرير، لهذا اهتمّت جلّ كتب أصول الفقه بذكر هذه المباحث، وعلى وجه الخصوص المباحث الأول والثاني والثالث والرابع.
والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على خير خلقه محمدٍ ﷺ وعلى آله وصحابته أجمعين
1 / 82
مقدمة
المبحث الأول: قول الصحابي: كنا نقول كذا أو نفعل كذا أو نرى كذا
المبحث الثاني: قول الصحابي: أمرنا بكذا أو نهينا عن كذا أو من السنة كذا
المبحث الثالث: قول التابعي عن الصحابي: يرفع الحديث وينميه ويبلغ به ورواية
المبحث الرابع: ما وقف على الصحابي مما ليس للرأي فيه مجال
المبحث الخامس: هل تفسير الصحابي للقرآن من قبيل المسند المرفوع أم هو موقوف