Al-laṭāʾif waʾl-ẓarāʾif
اللطائف و الظرائف
Publisher
دار المناهل، بيروت
Your recent searches will show up here
Publisher
دار المناهل، بيروت
أما تراه حين يبدو طالعا
كأنه سرم حمار قد خرج
وبلغني أن الأمير خلف بن أحمد كان ينشد كثيرا قول البستي:
لا يغرنك أنني لين بالم
س لأني إذا انتضيت حسام «1»
أنا كالورد فيه راحة قوم
ثم فيه لآخرين زكام
Page 212