Kitab Aristutalis fi al-siʿr
كتاب أرسطوطلس في الشعر
Genres
والرابع فامور فوقيداس وافروميثوس وما قيل لهما وهو ان التى فى الجحيم هى ممتحنة مجربة فى كل شى وان لم يكن هكذى فهى لا محالة فى اشيا عظام وكبيرة وانهم يتهمون وٮڡسمون الشعرا على جهة اخرى كما الان وذلك انه لما كان فى كل جزو وحيد شعرا اجياد خداف هم يوهلون كل انسان لخيرة الخاص وقد ينبغى الا يكون هم يوهلون كل انسان للخير الخاص به وقد كان يجب الا يكون لا مديح اخر ولا هذا ان يقال للخرافة وهذا اذ كان موجودا فٮالٮقيه وحله هما باعيانهما وكثيرين عند ما الفوا واقرنوا يحلون حلا حسنا واما على جهة ردية ان امسكا كليهما بالتبديد وقد يجب ان نتذكر مما قد قيل مرات كثيرة ولا نفعل تركين المديح المسمى افوفيوايقون واعنى بايفوفيايقون الوزن الكثير الخرافات مثل ان يعمل انسان الخرافة التى من ايليادا كلها وذلك ان الاجزا هنالك تاخذ بسبب الطول العظم اللايق والاولى واما فى القٮاں ويكون النظير خارج عن الشى كثيرا والدليل هو هذا وهو ان بمبلغ الزياده التى لايليون عملوها بجملتها لا بالاجزا كما عمل اوريفيدس ٮٮارى وليس عمل اسكيونوس من انهم اما ان يقعون واما ان يجاهدون جهادا رديا من قبل ان هذا من الخيرات وقع فى الارادات وفى الامور البسيطة يستدلون ويتعرفون حقيقة هذه التى يريدو ويحبون على طريق الرمز من قبل ان هذا هو مديحى ومن شان محبة الانسان وهذا موجود متى انخدع حكيم بمنزلة سيوسيفوس مع الرذيلة وغلب الشجاع من الحاير * وهذه هى بالحقيقة ايضا كما يقول فى الخير ايضا بالحقيقة وقد تكون كثيرة خارجة عن الحق وللصف الذى فى الجحيم من هولا المنافقين ويكون جزو للقول وان يجاهده مع لا على انه مع اوريفيدس لكن كما يحادن مع سوفقلس وكثيرا من التى ٮٮڡٮا ليس فيها شى اخر اكثر من الخرافة او من المدح ولذلك انما ٮٮڡا الدخيلة واول من بدا بذلك اغاثن الشاعر على لا فرق بين ان ٮٮفيا بالدخيلات وبين ان يولف قول من اخرى الى اخرى
[chapter 19]
Page 49