122

لا يمل الصدام، أبلى بلاء

في حروب الخاقان حتى تجلت

غمرات الهلاك عن إيران،

فماذا جزوه؟ ذلا وخسفا.

ثم بندي، كم من أياد لبندي

عند خسرو، فكيف جازاه خسرو؟

أسفاذ :

لن تراني كذاك أخدم ملكا

لا يجازي الإحسان إلا بشر.

جراز :

Unknown page