221

Khulasa Nafica

Genres

============================================================

(4)، (9) السألة الثامنة والتاسعة الإهام بد على الحسن لم الهسين ان الأمام بعد عاى بن أبى طالب ، عليه السلام ، اينه الحسن وبعد الحسن أخوه الحسين (1) ، عليهما السلام، وهذا هو مذهبتا (2) والخلاف فى ذلك مع الخوارج (2) ، فإنهم لا يقولون (4) بإمامتهما.

والدليل على صحة ما ذهينا إليه ، وفساد ما ذهيوا إليه، قول الشبى، وعلى آله(5): والحسن والحسين إمامان قاسا أو قعدا ، وأبوهما خير منهما (61)، ولا خلاف بين الأمة فى صحة هذا الخبر... ووجه الاستدلال به ظاهر فإن النبى، وعلى آله، نص عليهما بالإمامة نصا صريحا ، وفيه دليل (7) على أن أباهما أولى (8) منهما بالإمامة من حيث جعله، خيرا منفا، وغير الإمام من الرعية لا يجوز ان يكون خيرا منه، لما ظهر من اجماع الصحاية، رضى الله عنهم ، أن الإمام يجب أن يكون افضل أهل رمانه، أو من جملة أفاضلهم، واجماعهم حجة على ما تقدم فثبت بهذه الجملة (4) إمامتهما، عليهما السلام، على الترتيب الذى ذكرتاه (10) ، وظاهر الخبر، وإن كان يقتضى ثبوت الإمامة لهما، عليهما السلام (11)، فى زمان النبى، وآله (12) ، وفى زمان أبيهما ، عليه السلام ، فإنما يخرج ذلك بالإجماع، فإته (1) للظر القاضى همد الحميارة للشنى ،5، 2 (145/20) ، والهر الصاحب بن عباد: الزيدمة 1 (ص953) .

(2) ليس لى (ا): عليهما السلام وهذا هو مدهيتا.

(3) الحرارج: لرقة من كبار لفرق الاسدمية وهم سبع: الحكسية والبيهية والازارقة والنجدات والصرة والاهاعسية والعحاردة قالواة إن مخالفسهم من أعل القملة كفار فهر مشركين ومرارتهم ولتالهم * وغنيمة اموللهم حدل وقالواء إن الإمام إذا كفر كفرت الرعية ، الغالب منهم والشاهد ، وأرجبوا قتاله وتوقيع الحد عليه ، وعلى من رضى بحكمه، او طمن فى دين الحوارج، او صار دلهلا للسلطان وجوزوا التقية فى القول والصمل ، والتولف لى دار العقية، فلا يقاتل أهلها حتى هدعرا البى دمن الخوارج، فان امعدموا قوتلوا * وقالوا: إن احروج من ديار أهل الهجرة إلى القعود، وجوزوا ققل القاعدين عن حرب الدين كفروهم المعيم الفلسفى (س17).

(4) فى الأصلة هددون إمامتهما (5) لمس فى الأصل: وعلى اله (6) انظر الإمام حسدان كشه الغاللن 341 و... وانظر ابن حمر الهفمى للصواع المركة (ص4 18) .- والصاح من عماد: الرددهه ( حه4 1): (8) فى الاصل: اولا (7) لى الأصبل: دلالة (10) فى (1): ذكرنا (4) فى الأصل : ههدا لشهر (12) لس فى (1): واله (11) لمس بالاصل: عليهما السلام

Page 221