Kitāb al-Awrāq
كتاب الأوراق
لو سحيلت إلينا
لوهبنا لك تثيكي
ليتتي أملك قلبي
مثل ما تملك قلب
أيها الواثق بالل
لقد ناصحت ريك
سيدي ما أبغض العي
ش اذا فارقث تقزيب
اصبحت حجل العل
يا وجزب الله جزيك
فاستحسن الأبيات وقال: لمن هته؟ فقلت: لعبدك علي بن الجهم فقال: خذ ألف تينار لك وله ثم عمل الوائق فيه لحنا كنا نهني به يعد ذلك.
(9) عدتتي عون بن محمد قال: سسمعت حمدون بن اسعاعيل يقول كان الواثق مليع الشعر وكان يحب خادما آهدي له من مصر فأغضبه ه الواثق يوما ثم آنه سمعه يقول لبعض الخدم: والله انه ليروم مند أمس أنيغن
اكلمه فما أفعل، فقال الوائق [البسيط]: [3ظ]
يا ذا الذي بعذابي ظل مفتجرا
هل أنبت الا مليك جار إد قدرا
لولا الهوى لتحاريتا على قدر
وإن أفق مرة منه2 فسوف ترى
وللواثق فيه لحن في الخفيف التقيل الاول ولعلويه لحن في الخقيف الرمل الثاني
(10) حدثني أحمد بن يزيد المهلبي قال: حثي حمدون بن اسماعيل قل بماللة ب مبحلس الولق بصس وقلم للر من فيه قلت لحابق معتيي انائليجة من توصي بأرملة، فقال: أنا كسلان، فطلبت اليه، فقال: ما أغتيك الا بشيء، فقلت: بدرهقين، قال: هاتهعا. قلت: حذ جاتمي، فأخته وغنىء [البسيط]:
ابا دليجة من ثوصي بأزملة
أم من لأشعت ذي طمرن أسمال 1
لا زال روح وريحان له أرغ
على صداك بصافي اللؤن سملسال
(الديولن: لنفرتا القصة والبيعان لي الاغفي 9/ 297، وفاربغ اخلفاء للسيوطي 248 تاريغ الخلفاء للسيوطي: منه يوماما هه الاغلتي: لتجازئناء تاريغ لخلفاء للسيوطي: لتجارينا الاغلي 73/11 الاغلي: ممحل لي الاصل لمن الاغلي: مسك
Page 583