ل1008 .86109 مطران بلد بعشرين ألف دينار فبلغ ذلك المهتدي فليس جبة صوف وتقلده سيفا واستفز الناس وحث الاتراك وأشخص موسى وباكباك ومفلحا كي ثلاثة الاذ رجل فلاقوه بعدبة رينا فهزمه مفلح وقكل اكثر أصحابه، وقد كان عبيدةه التعروسي الخارجي مخالفا لمسياور الشاري فلقيه مساور بين الحدية واللوصل فكانت الوقعة أول النهار لعبيدة على مساور ثم قصد لهار ساور فقله وانهزم أصحابه
(421) واستوزر المهكدي سليمان بن وهب كاتب موسى بن بغا فأقام وزيرا ه مذذ المحرم تبنة ست وخصسمين ومائكين الى رجب من هذه الببستة ودخل ابوه
مدمد الحبين بن مخلد الى المهتدي فروجعه [146و]
وله نما جرى عليه وعرض عليه العمل فذكر ضعقا كي نفسيه وجبسمعه ه واساجله أياما ثم خلع عليه وولآه ييوان التوقيع وبيوان الخاتم وبيوان الزمام وتيوانه التبع وسلم اليه عبد الله بن محمد بن يزداد أبا صالح ليحاسبه.
~~(29، حدشا محمد بن الفضل بن الاسود قال: أمر المهتدي بالله ألا يستعان وبالنصارى لي شيء من آعمال المسلمين وكتب بذلك كتيا في الافاق فقالقغن «ذلك جنيد بن محصد الكاتب المعروف ببانتجانة المسرحا) : كتاب ديوانك السكارى أحبث يينا من النصارىه خانوك في المال واقتبوه فهم على جمعه يياريه ويشربون الخمور دهرا افعال مازي ورهط ماري وه وفم لغلعانهم نساءآ كراهم منهم عياري،
(7) .ووقع بين الحسيين بن اسماعيل ومحمد بن أوس كلام واسعاع الى أن وار نعاريا فاعان الحسين المظفر بن سيسل والشاه بن ميكال ال أن أحرجوه ه و راصحابه عن بفداد ونهبوا داره وكانت بالزوراءآ عند دار جعفر بن يحيى بنه فالد وكره ذلك بسبليعان بن عيد الله بن طاهر فحرج محمد ين أوس يريدن فراسان فتعلق بطريق خراسيان الى أن ورد عليه كتاب باكباك بتولية طريق جه ل لاصل سليل. وقديذكر لي تارخ الطبرى لب الاصل بالزدر
Page 378