~ 001 فإن يك ما قد قال عبدك واضع فقد عم منك العفو في البدو والحضر فقال له: والله يا يزيد ما أراك تعيل عن كرم ونصمع وما زادك ما كان عندي الا محلا ونبلا.

(360)حدي علي بن محمد قال: حشي حمدون بن اسماعيل جه [117ظ]

قال: اصطبح المعتز في يوم الثلكاء ونحن بين يديه ثم وتب فدخل فاعترضه جارية كان يحبها ولم يك ذلك اليوم من أيامها فقيلها وحرج فحتتتي بعاكان وأنشدني [البسيط]: اني قمركك يا همي ويا أهلي أمرا مطاعا بلا مطل ولا علل اير حتى متى يا حبيب النفس تفطلتي وقد قمرئك مرات فلم تف لي ول يويثم الثلثاء يوم بسوف آشكره اذ زلرني فيه من آهوي على عجل فلم أنل منه شينا غير قيله وكان ذلك عندي أعظم النفل قال: وأمر فئهل فيه لحن حفيف فشبنا عليه سائر يومنا.ه

(361) وؤلي الحسمن بن محمد بن أبي الشوارب قضاء القعضاة في ذي القعدة سنه اشدين وخصيين وغزل أحمد بن وزير اليصري عن قضاء سبر من رأى الاأن ج لم يكن اليه قضاء القضاة.

~~ول فحتتي يحيى بن أحمد بن وزير عن أبيه قال: ما رأيت أحسن وجها من المفر ل ولا أبلغ خطابا قال لي لماء ولاني القضاء: يا أحصد قد وليئك القضاء وانعا مي الدماء والفروج والأموال ينقد فيها حكفك ولا يرد أمرك فايق الله وانظر ما انن صانع، قال فما قرع قلبي كلام قط مثله.

قال: وحضرت عنده وقد شرض عليهه [118و]

سارى من عامة أهل بغداد أحتوا ي الحرب فأمر بقتلهم، فقلت: يا أمرر وا المؤمنين قصاب وهراس استفزهم الجهل وأردأهم الطمع إن قتلتهم فليسا الاغلي : 318/9 و1ي الاصل: ثلثاء بدون نقط الاغلي: سول

Page 417