~ 01101 لله در عصابة تركية ردوا نوانب دهرهم بالسيف قلوا الخليفة أحيد بن محمد وكنؤا جميع النلس ثوب الخوف
وطفؤا فأصبح ملكنا متقبيمعا وإمامتا فيه شبيه الضيف [108ظ]
وفيه يقول أيضا :
أضحى الامأم مسيرا مخلوغا
اتي اران من الفراق جزوعا
يقد الخلافة والبهاء صريقا
هذا الخليفة احمد بن محمد
كانت به الايام يشحك زهره
لي وهو الربيغ بلمن آراد.. زبيعا
فأزاله المقدار عن رتب العلى
فتوى يواسط مايطيق رجوعابه
حتى غاعن ماله مدوعا
ما زال يخدغ نقته عن نقسه
وهو القائل في محعد بن عبد الله
ايجهوه من آبيات رواها قوم له
والصحيح أنها لفضل الشاعية:
آطافث به6 الاپراك حولا حرما
ا وما برحث من بيدهاء أم عامر
أقامت علي يل لها ومهابة
فلما بدث جرث لتاثؤب غادر
ثعين عليه حادثات المقار
ولم تذغ حق للستعين واصيحث.
~~المان لقد جمعث لؤما وجبناوذلة وأيقث بها عارا على آل طاهر
(340) وتشد أحعد بن محص الاسدي ينكر للستعين وكان لتم القصية التي عملها على بن الجهم في الخلفاء10.
~~ثم تولى المبستعينبعد فحاز بيت ماله وخفده11 1 قارن ص.10و (رقم 316) تاريغ الطبري 1649/2 : لا يجش وعلى .10و وتاريغ الطبري: عن ملكه مخدوعا و ي الاصل: لفضله، بدون نقط ا. .او: حچرها ر100و: احاطت بقا 100ظ: جانرات 1009ظ: واقيلت 1001ط: عيد ارشاد الاريب 62/2 ارشاد الآرب: وجنته
Page 429