157

Kitab al-Awraq

كتاب الأوراق

Genres

د0.1486 يا رحمتي للغريب في اليله النازح ماذا بنفسه صنعا فارق أحبابه قما اثتفيوا بالقيش من بعده ولا ائتفقا قال فاغتم المستعين له وكان كثير الذكر له والشتاء عليه وامر أن يتفنى في بينئه يا رحمتي للغريب فعملت عريب لحتا فيه.

~~(232 وحدر المستعين معه الى بغداد محمد بن الواثق وأففل أن يأحذ المعنز والمزيد معه فلما وافى بغداد قال له محمد بن عيد الله ولوصيف وليغا: أينن العدر والمؤيد؟ قال: بسر من رأى. فحدكتي عبيد الله ين عبد الله قال: لما قالوا

و ذلك لمحمد بن عبد الله أنشمد قول زهير يصف البقرة [الطويل]: [105و]

أجاعث فلم يغفر لها غفلائها فلاقث بيانا عند آخر مقهر و بما حؤل شلو تخيل الطير حول وبصع لحام في إهاب مقدد قال: فكان محمد يقول: علعث آن آمر الرجل مدير بكركه هنين وريما جرى ه عليه لساني من التمنيل.

~~قال أبو بكر: حدشي بهذا الخبر الحتسين بن يحيى قال: وانما وصف زهيران البقرة تركت طلاها ورعت فخالفتها اليه السسباع فأكلته وقبل هنين البيتين بيت يبين معناهما لزهير طبيه ضحاء أو خلاء وخالفت اليه السباع ي كناس ومرقد

(324)

سنة ثمان وأربعين ومائتين

~~فيها ملت طاهر بن عبد الله بخراسبان وتقلد مكانه ابنه محعد بن طاهر بن عبد الله.

~~وا وي هذه السنة عزل أحمد بن اسراييل وصولع على مال ونفي ال آنطاكية ه الر وكان أدى بعض المال وتكلم فيه محمد بن عبد الله بن طاهر فصفع له عن الباقي و وفيها عزل الحسين بن مخلد وصولع على مال ادى بعحضه وتكلم فيه محمده و فترك له الباقي فولي القضل بن مروان ديوان الخراج وعيسى بن فرخانشاه اليوان الضياع نكملة البيوان: وارخمتا نيوان زهير 182 نيرانه خلواتها ثيوانه: عتد نيوانه: طباها

Page 434