~ 211181 و الرضى عن وصيف فرضي عنه وكاتبا من بغداد الأتراك فدخلوا ال العترن فكلموه فيهما وقالوا: هما شيخاتا وكبيرانا، فرضي عتهما وكتب اليهما بالمصير
ال سر من رأى مع باكباك فؤصبلا الى المعتز فتلع عليهما ورد صياعهما واععالها [101و]
وركبهما في مراتبهما ورد ديوان البريد الى موسى بن بغا الكبير كما كان ال أبيه
(320) حشي احمد بن اسعاعيل قال: يتمعت عبد السميع بن هارون الهاشم يقول: كان والله المستعين مقن يخاف الله ولولا ذلك ما تم عليه آمر الخلع ولو أرار بالمعتز قبل انحداره سوءا بل لو مرض ي أمره لقل ولكنه حماه كل الحماية
(321) حدثا ميمون بين هارون قال: بلغني آن المستعين كان يقول بعد ما خلع اللهم إن كنث خلعث من الملك فلا تخلغني من جنك ورحمتك. .
~~(322حشي أحمد بن يزيد المهلبي قال: قرأت فني كتاب بخط بعض من كان يكتب و عن أبي ولم أسمعه من أبي أن المستعين قال في خادم أهدي اليه اسعه ريان (السري يجه اإن كتت في حشنك ريانا فآنا من حب يخقطشان ألقي من الحب على أنني. . أواصل ما لم يلق انسان
(377) ولما قدل بغا الصغير ووصيف أوتامش وغلبا على أمر للستعين قل جديد ين المعروف بباننجانة (الرجزا: خلافة بانرةا فاسدة ما تيتقا صاحبها محتجب يفرق من حر الوغا
اي مقتسم معتبد بين وصيفي ويغا [101ظ]
يقول ما قالا لهآ كما تقول الببغا
(224) حدتي علي بن سراج قال: كان الجعل المصري الشاعر من أخلهع الناس وأملحهم فدخل الى ابن عبدكان الكاتب وبين يديه منجمون يحسبنن ه على طالع جلوس المستعين كم يملك فقال له الجمل: أنا أعلم الناس بمقدارن ملكه، قال: وكم هو؟ قال: ما شاء بغا ووصيف، فارتح المجلس ضحكا.
~~1 تاريغ لخلفاء للسيوطي 6)3 حليغة لي قفص في الاصل عبيد
Page 439