~ 11701 وما كان قذر ابن مارة فيبعث بالميل حريا زيونا ولكن دليل سقى سغية فأحزى بأفعاله. الهاربينا2 ذكر ابن مارمة لان سبب الشر بين باغر وبفا ان وكيلا لباغر ي ضياع ل و تجاور ابن مارمة استخف بابن مارمة واعان دليل التصراني كاتب يفا ابن مارمة واعان باغر وكيله فكان هذا سسببب الشر بينهما. ه
(211) وتقدم بخبر المستعين وقدومه الى محمد بن عبد الله خادم فنزل محمد بن عبد الله مستقبلا له وهو يتولى الشرطة واليه تديير خراسيان لانها كانته في يد ابن آخيه وكان يتولى معاون طساسيج السواد والكوفة وواسطه وكور دجلة واليه فارس وخراج ما يلي معاونه اليه فوقف على اخر مرقاة منجغ و درجته عند ضفة الماء فقرب الزلال اليه وأمر محمد بالدخول فدخل وتطاول ل قه المستعين فانكب محمد على فجنه فقبله فقال له: انما جنك كقة بك وبأهلك وقدنه و اضطريت الامور اضطرايا أرجو بك صلاحها، فأجابه محمد بالشكر ومسنلةه الله المعونة وقدم من سبر من رأى جماعة من الخدم والاتراك وكتب أحمد بن قين
محعد بن شيرزاد ال الافاق بموافاة المستهين بغداد [97و]
و وقدم أحمد بن اسراتيل صاحب ديوان الخراج والحسن ين مخلد صاحب بيوان ه الضياع وقدم العقال ميمون بن ابراهيم والمعلى بن أيوب ومحمد بن علي الصولم العروف ببرد للخيار وصاعد وكان يكتب لاحمد بن اسمرائيل وكتبوا الى الافاق بحمل يه والمال وانفاذ الكتب الى بغداد ونزل المستعين دار محمد ين عبد الله وقال أبوه علي الحتفي يهجوه في انحداره (الرجزا : ما زال الالزوال ملكه وخلفه من بعده وفلكه
(217) وبقي الأتراك بسر من رأى متحيرين فأجمع رأيهم على أن يبايدا ال للمعدز فبايعوا ومنعوا القواد من الانحدار بعد أن خرجوا ال بغداد يه يطلوون رجوع المستعين وصلحه وأقاموا على فرسخ من بقداد فلم يجيهم 1: لاريغ الطيري ك1540: فتكيت فيه لحروب الزيونا : تاريغ الطبري: فأخزى الإله بها العالينا، وبعده لبيل تاريغ الطبري 1541/4
Page 445