ق.-ك8 و فصس مانة من المسلعين فجاء الصراخ الى بغداد وسر من رأى فأخرج أهلي قطبعة الربيع مالا عظيما واغروا الناس (240]وخرج يحيى بن عمر بن يحيى بن حسسمن بن زيد العلوي ويكتى أبا الحسبين يه) بالكوفة وكان شكا اضافة الى عمر بن فرج الرخجي آيام المتوكل وكان بيتولى أمر
الطالبئين فلغلظ له عمر فقنفه يحيى في محلسبه فلم يزل محبوببيا ثم كفل به أهله فأطلق وصار جه [93و]
ر ال سر من رأى فكلم وصيقا في أن يجرى عليه ما يقوته فأغلظ له وصيف فصار ال الكوفة خلق ككير من أهلها من الأعراب وأتى الفلوجة السفلى فكتب بخبره وكانة فبايعه يلي معونة الكوفة أيوب بن الحسين بن موسى بن جعقر بن سليعان وعلى وه و الخراج بدر بن الاصبغ فقصد يحيى بن عمر بيت مال الخراج فأخذ منه مانآةه و الف درهم وأخرج العقال فكتب محمد بن عبد الله بن طاهر ال عبد الله بن معمود السرخسي وايوب بن الحسيين بن مونسى بان يجتمعا على محاريته عه فلقيه عبد الله فهزمه يحيى وحوى ماله وضرب وجهه ضرية أٹحنته فويه معمد بن عبد الله لمحاريكه الحسيين بن اسماعيل ين ابراهيم بن مصعب في ن جماعة من القواد وكان يحيى بن عمر يتتبسك ويقال آنه ما ظلم آحدا قط في تليل ولاكثير وكان يدعو ال الرضى من آل محمد. جهن ر فتلاقوا بظاهرا الكوفة فهزم يحيى وأول من انهزم من العاقة الزيدية الذين قغج كلوا معه من أهل الكوفة وكان بعضهم بلا سلاح وانهزم العجلي وكل ياه اراس أصحاب يحيى وتقطر بيحيى فرسه ونزلوا فذيحوه وجاؤا برآسه ال يا مععد بن عبد الله فطلب من ينظف رأسه فلم يوجد وهرب التاس من ذلكهن
و هذى جاوا برجل من الحيس فنظقه ووجه يه ال المستعين الى سر من راى يه [93ظ]
ننصبه بباب العامة ساعة وكثر الناس فرده المستعين الى بغداد فلم يهيا لهم أن ينصبوه حوقا من أن ينزل به الناس.
~~297وهنأ الناس محمد بن عبد الله بن طاهر بالفتح ودخل داود بن القاسم بو هاشم الجعفري فقال له: أيها الأمير انك لئهنا بقل رجل لو كان رسول الله صلى الله عليه حيا لغزي عليه، وحرج وهو يقول (الخفيف) : ا الاصل بظهر
Page 450