123

Kitab al-Awraq

كتاب الأوراق

Genres

1.1078 (15 وكان عنبسة بن اسحاق على حراج مصر فبقى ثلاث مائة ألف تينار ثم وليها أحمد بن خالد الصريقيني فبقى مثلها فنقل سسليمان بن وهب من فارس نه ي آحر أيام المتوكل بسبب البقايا فلم يعمل شينا فول المتوكل آخر ايامه عبيد

الله بن سليمان المذاري التظر كي ذلك ووچه معه بتصر بن الازهر وفروخجه [79ظ]

الشيعى امينا ووجه على بريد مصر الحسن الخادم المعروقه بقرف المون فصخح عبيدا الله ين سليمان اكثر البقايا وكتب يذم سليعان بن رهب ويصف كوانيه فحمده المنتصر ووجه بغلامي من غلمانه يقال له مسروره البلضي على اليريد الى بمشق وكان أحمد بن المدبر يليها ويلي فلسطينه ووالاردن ومع مسرور كتاب اليه في حمله الى مصر على البريد فتوانى أحمد ي ذلك ولاحاه مسرور فامر به أحمد فحرب يقلنسوة رأسه فرجع مسرور واخبر المنتصر يذلك فأمر في أحمد بأمر عظيم وتقدم الى زرافة بالخروج ي هان وا ذلك فخرج على البريد وجرت صطوب فضرب زرافة أحمد بن المدير خصسبين هن وسوطا فتكلم أحعد في تأنيب أمير المؤمتين واقتصاره يه على دون ما يستحقهه من الابب بما انتهى اليه من جرمه دون اتتهاء عذره بكلام شكر ودعاء وتشرفه و رضرب زرافة علي بن يحيى الارمنى عامل المعونة بالاردن لتقصيره فيما آمرن تي يو اسستستهه لللك صاحب البريد بالاردن لستره ما جرى بين أحمد بن المدير ومسرور و بار المنتصر فألخ عليه رجل في ظلامة حتى صفط ركابه مع سرجه فأحرج أحمد [80و] رجله من الركاب فركله بها فقال أحعد بن طاهر [الكامل]: قل للخليفة يا بن عم محدد اشكل وزيرك انه ركال ل قد نال من أعراضنا بلساته ولرجله عند الصدور مجال فلعليل ال أن وصل البيدان ال للنتصر فلقا قرأهما سأل عن الخبر فاخير به فيك.

~~بي الاصل: عبد احدبن أبي طاهرة مروج الذهب 7ر 296 : بعض شعراء ذلك الزمان يختلد البيت تماما لي مروج الذهب

Page 468