وإنني أحمد الله على أنني أعيش الآن سعيدا، محبوبا من جميع الناس، معتنى بي كل الاعتناء كما يعتنى بالصديق، برعاية سيدي جاك. ولقد اكتهلت وأوشكت أن أصير هرما، ولكن الحمير تعيش كثيرا. وما دمت أستطيع المشي وأقدر على العمل، فسأجعل كل قواي وذكائي ومواهبي وقفا على خدمة سادتي. (انتهى)
Unknown page