83

Kashf Shubuhat

كشف الشبهات

Investigator

د عبد المحسن بن محمد القاسم

Edition Number

الثانية

Publication Year

١٤٤٢ هـ - ٢٠٢٠ م

﴿وَيَقُولُونَ (^١) هَؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ﴾ (^٢). وَاعْلَمْ (^٣) أَنَّ هَذِهِ الشُّبَهَ (^٤) الثَّلَاثَ هِيَ (^٥) أَكْبَرُ (^٦) مَا عِنْدَهُمْ (^٧)، فَإِذَا عَرَفْتَ أَنَّ اللَّهَ وَضَّحَهَا (^٨) فِي كِتَابِهِ، وَفَهِمْتَهَا (^٩) فَهْمًا جَيِّدًا؛ فَمَا بَعْدَهَا أَيْسَرُ مِنْهَا. * * *

(^١) ﴿وَيَقُولُونَ﴾ ساقطة من ب، د، هـ، ح، ط، ي، ل. (^٢) في ز، م: ﴿ويعبدون من دون اللَّه ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند اللَّه﴾. (^٣) في ط: «فاعلم»، وفي م: «وعلم». (^٤) في د، ي: «الشبهة» وهو خطأ. (^٥) في ز: «هُنَّ»، وفي ي: «هم». (^٦) في ب: «أكثر». (^٧) في ح، ط: «ما عنده»، وفي ز: «شبههم» بدل: «مَا عِنْدَهُمْ». (^٨) في ز: «أوضحها». (^٩) في ب: «وفهمناها».

1 / 85