106

Kanīsat Madīnat Allāh Anṭākiyya al-ʿUẓmā (al-juzʾ al-awwal): 34–634 M

كنيسة مدينة الله أنطاكية العظمى (الجزء الأول): ٣٤–٦٣٤م

Genres

ورده على كل من هيرموجانوس ومرقيانوس اللذين ذكرهما أفسابيوس في تاريخ الكنيسة،

75

وقد يكون رد ترتيليانوس على هيرموجانوس مستوحى من كتاب ثيوفيلوس،

76

ويرى بعض العلماء أن كلا من أدمنتيوس وإيرينايوس اعتمدا رد ثيوفيلوس على مرقيانوس في مصنفيهما الشهيرين.

77

ويفيد أفسابيوس أن ثيوفيلوس صنف في التعليم المسيحي، ويذكر إيرونيموس أن ثيوفيلوس كتب في تفسير الإنجيل وفي شرح أمثال سليمان.

78

ويرى رجال اللاهوت أن ثيوفيلوس الأنطاكي تشرد في الإيمان، فلم ير موجبا لإقامة الدليل على العقائد، ولكنه لم يحرم اللجوء إلى العقل والفلسفة، فهو يقول إن مجرد الالتفات إلى الكون والوقوف على نظامه يكفيان للاعتراف بخالق حكيم قدير،

79

Unknown page