347

============================================================

459 وحرف للعيم مضر بن نزار، يكنى أبا عيى، ويقال: أبو عبد الله، ويقال: أبو محمد(1).

أسلم عام الخندق.

واذوي له عن رسول الله منة وستة وثلاثون حديثا، اتفقا علىه تحة، وللبخاري حديث، ولمسلم حديثان.ز روى عنه: المشور بن مخرمة، وقيس بن أبي حازم، ومروق بن الآجدع، وغروة بن الزبير، وبنوه: عروة وحمزة وعقار بنو المغيرة ، ومولاه وراد، وزياد بن علاقة، وعلي بن ربيعة الوالبي، وأبو إدريسجه الخولاني، والشعبي، وأبو وائل شقيق بن سلمة، وغيرهم .جه مات سنة خمسين، وقيل: سنة احدى وخمسين،’ روى له الجماعة.

(542) المقداد بن عمرو بن ثعلبة بن مالك بن ربيعة بن ثمامة بن تطرود ابن عمرو بن دهيرسيفتح الدال وكسر الهاء بن لؤي بن ثعلية بنجه مالك بن الشريد بن هول، ويقال: ابن أبي أهون بن فايش، ويقال : فاش بن حزن بن القين بن الغوث بن بهزر2) بن الحاف بن قضاعة البفراني الكندي، يتنى أبا الأسود، ويقال: أبو عمرو، ويقال: أبو معبدر0.

وانما قبل: ابن الأسود؛ لأنه كان في ججر الأسود بن عبد يغوث بن وهب ين عبد مناف بن زهرة، وقيل: إنه تيناه فنيب إليه، ويقال: كان (1) فتهذيب الكمال* (369/28).

(2) [ في قالتهديب»: هيهراءه، وكما سياتي (3) لتذيب الكماله (452/28).

Page 347