فلماذا نحار في الأدب المي
ت وإن كنا في مسوح الحياة؟
كم نراه وليس يدري أباه
أينا حينما عرفناه قبلا
مسخ الناس خلقة الأدب الحر
فشاهت وشاه فرعا وأصلا
قد سئمت التقليد فالكون ما في
ه مثيل لآخر أو منافس
الجحيم الأصيل فيه وحيد
والنعيم الأصيل أصل الفرادس
Unknown page