لقد تنازل عنها لكم ولأبنائكم من بعدكم إلى الأبد،
كي تصبح أماكن لهو وسرور،
تروحون فيها عن أنفسكم وتمرحون.
كان هذا هو قيصر! فمتى يجود الزمان بمثله؟
رجل 1 :
محال محال! هيا بنا .. هيا بنا .. (255)
فلنحرق الجثة أولا في المعبد،
وبجذوة من تلك النار
نحرق بيوت الخونة!
هيا ارفعوا الجثة!
Unknown page