أمال واقف ليه؟ متمالك نفسك ازاي؟ مش ممكن واحد بيحب يسمع اللي قلت ويفضل
(تقترب منه، تمسك بيديه وتضغطهما بشدة.)
هيلدا :
أنا أهه، حاسة إني ملكك أكتر ألف مرة من إني ملك نفسي، انتظرتني صحيح؟ (تغمض عينيها وترفع إليه شفتيها في دعوة مفتوحة.)
آدم :
انتظرتك كما لم أنتظر أو ينتظر مخلوق شيء أو مخلوق آخر.
هيلدا :
انتظرتني ليه؟
آدم :
لأن مقابلتك بقت هدف حياتي.
Unknown page