108

رفعت عن الدنيا المنى غير ودها

فما أسأل الدنيا ولا أستزيدها

تفويض

فمريني أطعك في كل أمر

أنت والله أوجه الناس عندي

دعوة أم دعاء

وعاذلين ألحوا في محبتها

يا ليتهم وجدوا مثل الذي أجد

عذر أو ظلم

لو تعلمين بما أجن من الهوى

Unknown page