حم، وابن خزيمة، طب عن جرير.

٢٠/ ٩٣٥ - "إذا أبق العبدُ لم تُقبل له صلاةٌ (١) حتى يرجعَ إلى مواليه".

م، وابن خزيمة، د، وأبو عوانة، والباوردى عن جرير.

٢١/ ٩٣٦ - "إذا أبق العبدُ إلى الشركِ (٢) فقد حلَّ دمُه".

د، وابن خزيمة، طب عن جرير.

٢٢/ ٩٣٧ - "إذا أبق العبدُ فقد بورئت منه ذمةُ الله ورسولهِ"

طب عن جرير، عد عن أبى هريرة.

٢٣/ ٩٣٨ - "إذا أبق العبدُ ثم أبق (ثم أبق) (٣) فبيعوه، ولا تُعذِّبوا خلقَ الله".

عد عن أبى هريرة ﵁.

٢٤/ ٩٣٩ - "إذا أبق العبدُ لم تُقبل له صلاةٌ، وإن مات مات كافرًا".

طب، عن جرير ﵁.

٢٥/ ٩٤٠ - "إذا أتى أحدُكم فراشَه فليقُلْ: اللهمَّ ربَّ السموات وربَّ الأرضِ، وربَّنا وربَّ كلِّ شئٍ أنت آخذٌ بناصيتِه، أنت الأوَّلُ فليس قبلك شئٌ، وأَنت الآخِرُ فليس بعدك شئٌ، وأنت الباطِنُ فليس دونك شئٌ، أغننا من الفقرِ، واقض عنا الدَّينَ".

ك عن أبى هريرة.

٢٦/ ٩٤١ - "إذا أتى أحدُكم فراشَه فلينزِعْ داخلةَ إزاره، ثم لينفض بها فِراشَه، فإنه لا يدرى ما حدثَ عليه بعدَه، ثمَّ ليَضْطَجِعْ على جنبِه الأيمنِ، ثم ليَقُلْ: باسمك ربِّي وضعت جَنْبى، وبك أرفعه، فإن أمسكتَ نفسى فارحَمْها، وإن أرسلتها فاحَفَظْها بما حَفِظْتَ به عبادَ الصالحين".

حم عن أبى هريرة ﵁.

(١) إلى هنا انتهت رواية الصغير برقم ٣٣٨ ورمز لصحته، وفى المناوى قال: وزاد في رواية "حتى يرجع إلى مواليه".

(٢) أى: إلى دار للشرك.

(٣) الزيادة بين القوسين من هامش مرتضى.