٣٠/ ٨٨٧ - "ادفنوا دماءَكم، وأشعارَكم، وأظفارَكم (وأبشارَكم) لا تلعبْ بها السَّحَرةُ".
الديلمى عن جابر ﵁ (ورواه عد من حديث قبيصة بن ذئيب بلفظ: ادفنوا شعوركم، وأظفاركم، ودماءكم - وذكر باقيه) (١).
٣١/ ٨٨٨ - "ادفنوهم في دمائِهم - يعنى يومَ أحد -".
خ عن جابر ﵁.
٣٢/ ٨٨٩ - "ادفنوهم بدمائِهم وثيابِهم".
حم عن ابن عباس ﵄.
٣٣/ ٨٩٠ - "ادْفِنْه، لا يبحثْ عنه كلبٌ".
ابن سعد عن هارون بن رياب أن رسول الله ﷺ احتجم ثم قال لرجل فذكره.
٣٤/ ٨٩١ - "ادفنوه في البقِيع؛ فإنَّ له مُرضعًا يُتم رَضاعه في الجنَّةِ - يعنى إبراهيم -".
كر عن أنس، ابن سعد الرويانى، كر عن البراء.
٣٥/ ٨٩٢ - "أدْمانِ في إناءٍ، لا آكله ولا أُحَرَّمُه".
طس، ك وتعقب عن أنس ﵁ (قال ﷺ إذ أُتى بقعْبٍ فيه لبنٌ وعسلٌ فقال .. فذكره) (٢).
٣٦/ ٨٩٣ - "أَدْنِ العظمَ من فيك، فإنه أهنأُ وأمرأُ".
د عن صفوان بن أمية ﵁ (٣).
(١) الزيادة بين القوسين من مرتضى والخديوية.
(٢) الحديث في الصغير برقم ٣٢٠ ورمز لصحته، وقال الحاكم: صحيح فرده الذهبى، وقال: بل منكر واه، وقال الهيثمى بعد عزوه للطبرانى: فيه عبد الكريم بن شعيب لم أعرفه وبقية رجاله ثقات. قال المناوى: وقد أشار البخارى إلى تضعيفه؛ فزعم صحته خطأ. والقعب: إناء ضخم كالقصعة وجمعه: قعاب وأقعب كسهم وسهام وأسهم.
(٣) الحديث في الصغير برقم ٣٢١ ورمز لحسنه، وجزم ابن حجر بأن سنده منقطع، قال صفوان: كنت آكل مع النبى ﷺ فآخذ اللحم من العظم .. فذكره.