والرجلُ يسبّحُ، قيل: وما التحذيف؟ قال القومُ يكونون بخيرٍ، فيسألهم الجار والصاحبُ، فيقولون: نحن بشرٍ، يشكونَ".
طب عن عصمة بن مالكٍ.
٧/ ٥٩١ - "أحب الأعمالِ إلى الله: حفظ اللِّسانِ".
هـ عن أبى جحيفة ﵁ (١).
٨/ ٥٩٢ - "أحبُّ الأعمالِ إلى اللهِ ﷿: الْحُبُّ في اللهِ، والبغضُ في اللهِ".
حم عن أبى ذر ﵁ (٢).
٩/ ٥٩٣ - "أحبُّ الأعمال إلى الله: إيمانٌ باللهِ، ثم صلةُ الرحمِ، ثم الأمرُ بالمعروف، والنهىُ عن المنْكَرِ، وأبغضُ الأعمالِ إلى الله الإشراكُ باللهِ، ثم قَطيعةُ الرحم.
ع عن قتادة عن رجل من خثعم، ورجاله ثقاتٌ سوى شيخ أبى يعلى فإنه مجهول.
١٠/ ٥٩٤ - "أحب العملِ إلى اللهِ: الحالُّ المرتَحِلُ الذى يضربُ من أولِ القرآنِ إلى آخرهِ ومن آخره إلى أوَّلهِ، كما حلَّ ارتحل".
ت: غريب، ومحمد بن نصر، طب، وابن مردويه عن ابن عباس، ت، عن زرادة بن أوفى مرسلًا، وقال: هذا أصحُّ.
١١/ ٥٩٥ - "أحب الأعمالِ إلى اللهِ تعالى: تعجيلُ الصلاةِ لأولِ وقتِها".
طب عن أم فروة بنت أبى قحافة أخت أبى بكر" (٣).
١٢/ ٥٩٦ - "أحب العَمَل إلى الله: ما داوم عليه صاحِبُه، وإن قلّ".
حم عن عائشة (٤).