============================================================
سودة الأنماء أحدما - إلا ما شاء الله من الفائت قبل ذلك من الاستحقاق من وفت الحشر الى زمان المعاقية، وتقديره خالدين نيها على متادير الاستحقاق الا ما شاء الله من الفانت فميل ذلك لآن ما فات مجوز اصفاطه بالعهر عنه والفانت من الثواب لايجوز تركه، لأنه يخس لحقه ذكره الرماني، واليلخي، والطبري، والزجاج والجبائي((1.
الثاك ما حكن عن اين عياس حكاء الرماني والطبري عنه أنه قال: هذه الآية توجب الوقف في جميع الكفار، فإته نعب إلى أن وعيدهم بالقطع مدل عليه فيما بعده وهو قوله { ان الله لا يغهر أن بشرك بعه } (271) ا10] - قوله تعالى: ( وكذالك ثولى بمعض الظنابين بعضا بما كاثوا بكيون 1ووجه التشب في قوله ( وكتلك) تال الرماني: اي كذلك الهل بتعلية بعفهم مع بعف للامتعان الذي مم يص الجزاء على الاعمال، بجعل بعضهم يتولى أمر بعض للعقاب الذي مجرى على الامتحتاق(2).
111) - قوله تعالى: ( ببمعشر آلين والان ألز بأيكم رسل بنكم مقصون عليكم انبتى ونمزرو دگز يقاة تويكم فنذا قالوا شهذكا على أنفستا وغرتهد المموة الانما وشهدوا على أنفسهم أنهز كاثوا وريت وقوله (متكم) وان كان خطايا لجيهم الرل من الإتس خاصة بانه ل ان يكون لتغليب أحما على الآغر، كما يغلب الذكر على (1) ااطوس: التين 274/2.
1 سوره ، 112147 2) و: التيان ج224/4.
4) الطرسي الن 129/4
Page 94