91

============================================================

مودة الأتعام وو الفاشة(11 (15- قوله تعال: ( ولا تسثوا الذيرب بذعون من ذون آلله فتشلوا الله عذؤا يفتم علم كذالك تئنا لكل أمه غنلهة ثم الى نيهم مرحضهة تشدبتهر بما كانرا يعملون) 1 ونوله (كذلك زينا لكل آمة عملهم) قيل في ممتاه اربعة اقوال: أحددا قال الحن، والجياتي والطبريء والرماني: أتا كما أمرناكم بحن الدعاء إلى اله تعالى وترعن الحق في قلوب المدعوين كذلك زينا للامم المتقدمين اعمالهم الي آمرناهم بها ودعوناهم اليها يان رغبتلهم في الثواب، وحذرناهم من العقاب ويسى مايجيب على الإتان أن يعمله يأنه حمله كما يقرل القاثل لولده او علامه اعمل عملك يريد به ماى بغى له ان يعله، لآن ماوجد وتقضى لابصح الآمر يان يقعله21) ا16 - قوله تعالى: { إن زيك هو أقلم من يضل غن سربلب وهو اغلم بالشفتدبب) 1 وقالت الخنساء القوم اعلم ان جتت تقدو غداة الريح او تسري (2) قال الرماني هذا لايحوز لأته لا يطابق قوله ( وهو أعلم بالمهتدين) فسني الآية ان الله تعالى اعلم بمن يملك سبيل الضلال الودي إلى الملاك بالعفاب، ومن صلك يل الهدى المقضي يه إلى التجاة والثواب،".

71) - قوله تعالى: ( أومن كان مينا ناختينه وجعلنا له ثورا تتشى بول النام كمن مثله فى الظلمت لمس بخارج وتما كذ اللكك ثين (1) الطوسي: للتبيان ج429/4 وايضا الطيري: جمع للان 535/4.

(2) هطو سي البيان ج233/4 (3) يوانها: 14 وتفسير هطبري (4) الطومي: الثيان ج251/4.

Page 91