190

============================================================

رة الحمر ويقال: ما الحكة الجواب المعرفة التي نصرف عمالا ينبغي أن يقعل بالذم، او سقوط الحمد، واصلها المتبع، وقد قال جل وعز: ( زما متعتا أن لرصل يآلأيي إلا أن كذت بها الأ ولون) فهو بمنزلة المنبع في انه لا بفمل لأجله. وصرف الحكمة باظهار أنه ل لأحد ان يفعله او لا يبعي بدلأ مما هواولى ت وتقال: ما الحكيم؟

الجواب: العالم يما لا يتبقي أن يفعل لقبحه، او بقوط الحمد عليه، مع انه لا يفعله لم يزل الله جل وعز حكيما على هذه الوجه من مش حكيم والحكيم الحكم لأقعاله، بمنع الخلل أن يدخل في شيء(1) منهاء ولا يجوز علن لا الوجه لم يزل حكما قال ما الصلصلة* الجواب: القعفة وو مرن شديد مرتد في الهواء(" لصوت الرعدة ملصلة وللثوب الجديد: فعقعة. وقيل في الصلصال قولان الأول إته الطين البابس الدي ممع له عند النقر صلصلة عن ابن اس والحن وقشادةه وقال مجاهده هو مثل الخزف الذي يصلصل الثاني: الصلصال الققار عن جاهد علاف ت، وهو من صل اللحم واصل إذا انتن والأول هو التاوهل لغوله جل وعزة خلق الاتدن بن ملصل كالفار) نليس بمنتن وتقال: ما الحمل4 الجوامي بمع حما؟")، وهو الطين المتقير إلى الواد.

ويقالة ما المون4 (1) في الأصل شمة (1) في الأصل الموآ في الأصل المزة من ()) في الأصل الممزة مت

Page 190