============================================================
معمول (آمتت)(1) 171 - توله تعالى: ( وما كا لتنس أن ثاعب إلا بإذن الله الجمعل الزخست على النهب لا يتيلون) 1 - قال الرماني النفس خحامة الشيء الني لو يطل ما سواها لم يبطل ذلك الشيء ونفه وتاته واحد الا انه قد بؤكد بالتفس ولا يوكر بالنات.
والنفس ماحوذة من التفاسة(11.
(8) - توله تعالى: { قالي أنظروا ماذا في آلشصوت والأرض وما تفتى الانبعت والنذز عن قومر لا ثويثون 1 والنظر الراد في الآية الفكر والاعتار. وقال الرماني: هو طلب الشيء من جهة التكر كما بطلب إدراكه بالعين (1)
11- توله تعالى: ( وهو الذى حلق الشمنومت والأرض فى سئة أبام وتكحارب غزشه، على الماء لنتلوكم أنظم أخسن عملا ولي للت انكم متغوئورب من تعد الصوت لتقولن الذين كقرةا ان فذا إلا يسغر ت 1- وقال الجباني: في الآية دلالة على انه كان تبل خلق الماوات والأرض الملانكة قال: لأن خلق المرش على الماء لا وجه لحنه إلأ أن بكون نيه لطف لمكلف يمكنه الاستدلال به نلا يد إذا من حي مكلف. والأقوى أن يقال: إنه لا يمتنع ان يتقدم خلق الله لذلك إفا كان في الاخبار بقدمه مصلحة الكلفين، وهو الذي اختاره الرماني وكان علي بن الحين الموسوى الممروف (1) الطومي: للتبمان ج21/5 وليفا هطيري: جع اليان /197 (2)طوسي: اان a/436 1 الطبرسي: جمع الجان 206/9.
(4) الطوسى التبيان ج447/9.
Page 122