============================================================
دده الانفال النون لأنها لم تثه الغنة المحضة، فاشبهت حروف اللين ووقعت طرفاء نحذنت شها بها كا تقول لم يرع ولم يرم ولم بل وقال الواحدي: وهذا يتقض بتولم يزن ولم يمن فلم بسمع حذف التون ههتا واجاب علي بن عيى عنه فقال: ان كان ويكون ام الا نعال من اجل ان كل فعل قد حصل فيه معنى كان فقولتا: رب ناه كان ضرب وقرب مناه يكون ضرب ومكنها القول ف الكل فثت أن هن الكلمة ام الأنمال. ناحتيج إلى استعمالها في اكثر الأوقات، فاحتملت هذا الحفف بخلاف قولنا لم يخن ولم يزن قاته لا حاجة إلى ذكرها كثبرا ظهر القرق. والله اعلم (1 (1 - قوله تعال: { كدأب ذال فزغوب وألذين ن قثلية * گذبرا بنايست نييم ذأهل كنهم بذنوبيد وأغتر قنآة ال فزغوت ولله گاثوا طليت الخا أعاد قرل: ( تداب آل فرهون والدين من تلهم) لأعلى وج التكرار بلا فالدة بل لوجهين: احدهما قال أبوعلي لآنه على نرعين ختلفين من المقاب، وقال الرماني: فيه تصريف القول في الدم بما كانوا عليه من فيح الفعل وتتدير الكلام : دأب هولاء الكفار مثل قاب آل فرعون( (18- فول تعال: { ولا تحسين النبين گفروا سبفوا ايهم لا بتجرون هذه الأبة بحت حكم ما تقدمهاء لأن في الأول كان وجوب ثبات الواحد للعشرة والعشرة اللة فلما هلم اله تعال أن ذلك بشق عليهم وتقيرت المصلحة في ذلك نقلهم إل ثبات الواحد للاثنين والمثه للمنتين، فخقف ذلك عنهم وهر قول ابن عباس، والحسن، وعكرمة وقتادة ومجاهد، والسدي وعطاء واللخي والجياني، والرماني، وجبع المفسرين1 (1) الوازي التفصير الكير 144/10 (2) للطوسي: التيان ج141/5.
(2) هطوسي التيان ج194/5
Page 113