100

============================================================

ورة الأمرباف (10- قوله تعال و ولقه كخلفنمعم لم مؤرنم ثم لنا للتلب اشجدوا لأدم فسند ذا إلا ايلس لزيگن من الكنجديت) 1 وند قبل في ذلك اتوال ار متها: آن معتاء خلقتا آدم ثم صررناك ن ظهره ثم قلنا للعلائكة اسحدوا لآدم عن امن عباس وجامده والربيع، وقتادةه والسدي، ومنها: أن الترنيب وقع لي الاخبار فكاته قال خلفناكم ثم صورناكم ثم اتا غخبركم إتا فلنا للملاتكة اسجدرا لآدم كسا ينول التاثل انا واجل ثم انا مرع وهذا قول جماعة من الوين متهم علي بن هيى والقاضي ابو سعيد السيراى، وفير هما (2 (15 - قوله تمالى: { قدلفما يغندر قليا ذاقا الشجرة بدت لتما مؤمخما وطبفالخنمقان علتهما ين ورب المتة وناددهما هما ألر انهكما عن ناگما الشجره وألل لكما ان الشلن لكنا عذؤ مبن ) - فعلن هذه لا يحتاج أن تقول إتهما ناولا فاحطناه على ماقال اللخي والرماني، او وفع منهما سهوا عل ماتاله البي(2 (17 - فوله تعال: { قال اقبطوا بغضكر لتعقض عدؤ ولكز فى الأزص منتلاومتع إلن جر) 1- وقال الرماني: العدو هو الناني ينصوته في وقت الحاجة إلى معوثته ، والولي هو الداني يتصرته في وفت الحاجة إلى معوت 27) (17 قرله تعال: ({ بنبين ادم فذ انزلتا ظيكز لباسا هورى موهيكم ذريا ولماس الثذرى ذلك خي ذالالك من ة الت الله لقللهة 19 رمرن الس عد و حن بشم كام وبدى (1) الطوي: التيان ج274/4 (3) لطرحي النبيان /75 وايضا الطيرسي: جمع البيان 124/2

Page 100