191

Ithbat Nubuwwa

Genres

============================================================

بنقالة الخامعة حصمة لا مارية قالالله عال و اشرقت الازنض بينول ر جا ال اموت اويلات والحقاتيى التي عليها استقرار النفوس الزكية بنول ريها عنى يه القام ووضع هدر وحء بالنين الشعداء وقصى بينهم بالحقى وم لا يظلمن بعني وازم اعلي انان الجوع الى الحقاتق للقاوي عليا وليم ل فيا يا دنه وضع شيء في غير مرضعه زا نهاية الكل من الرسل الى القائم سلام الله عليه .

الفصل التاسع من المقالة الخامسة : ه في ان بالرسل تم صلاح العالمين" ان الكثرة في العالم الطبيعي موجودة والاختلاف العام والخاص لازم له والكميات والكبفيات متداخلة ، اوقصد الطبائع في كل جزم من اجزائه صغر ام كلا اعلي ما فيه من الطبع والخاصية والمضرة والمنفعة لتمام الحكمة غير مدفوع وفي الإفاضة العقلية درك كل مقصود دون الابداع واجب ، ولو ابرز العالم عن الإفاضة العقلية 1 اهلت المعارف ، وفي آهمال المعارف ابطال المنافع وفي ابطال المنافع اهدار الحكم وفي اهدار (1 الحكم نقصان الخلقة وفي نقصان الخلقة ظهور الضعف وفي ظهور الضعف استيلاء الفساد عليه وفي دفع استيلاء الفساد استبقان الحس به وما لم يستيقن الحس في كليته يستولي الفساد عليه وفي دفع استيلاء الفساد عن الكل ظهور القوة وفي ظهور القوة ظهور تمام (2 الخلقة وفي تمام الخلقة كمال الحكمة وفي كمال الحكمة بيان المنافع وي بيان المنافع وجوب المعارف وفي وجوب المعارف لزوم الافاضة العقلية وفي لزوم الإفاضة العقلية يثبت من فيهم وتظهر الإفاضة العقلية وهم الرسل ، ثم الاخبار عن العالم الروحاني مع غيبته وخفائه وبعده عن الادراك بالمشاعر الحسيتة غير ممكن للبشر في امتناع درك البشر العالم الروحاني بالمشاعر الحسية سعة الإنكار به وفي سعة الاتكار به الرغبة عنه وفي الرغبة صفة النفس وفي صفة النفس زوال الإفاضة وفي وال الإفاضة ظهور الشح(2 في المبدع الأول وفي ظهور الشح في المبدع الاول نقصانه في الابداع وليس في الابداع نقصان فليس في المبدع الاول شح ، وفي

(1) وردت في تسخة س اصدار.

(1) وردت في تسستة س عامق.

(3) وردت في نسخة س الشيخ.

Page 191