حل بالرغم يا لطيف الحمام
فعلى عمرها اللطيف السلام
فاقتبل نعشها فقد شيعوها
بنفوس يذيبها الاحتدام
ها هو النعش مقبل يتهادى
في جلال يحفه الاحتشام
فالتزم يا لطيف صبرا جميلا
إن لله لا سواه الدوام
لطيف :
آه يا ويلاه! من ذا الذي مات، وأصبح من الرفات؟ ولماذا يدعوني الحكيم، في دار الوزير نعيم، مع ما بيننا من الجفوة، وما هو عليه من القسوة؟
Unknown page